لا شك في أن صفقة جديدة ستبرز بين الجيش والنظام السياسي الوليد لضمان مصالحه، لكن سيظل حجم تدخل الجيش في مسائل سياسية مرهون بقدرة السلطة المدنية الجديدة على ترسيخ الانتقال الديمقراطي.

Loader Loading...
EAD Logo Taking too long?
Reload Reload document
| Open Open in new tab

تحميل [677.61 KB]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *