دراسة حول المشاركة المجتمعية من خلال المحليات في مصر (2010):

بالتعاون مع المعهد المصري الدنمركي للحوار، يقوم المنتدى بدراسة لواقع وظروف وبيئة النظام المحلي في مصر و المجالس المحلية، في محاولة لطرح سبل ووسائل لتطوير وتنمية المشاركة المجتمعية من خلال هذا النظام.

 

مشروع المنظمات الإقليمية وحرية التنظيم(2010):

بالتعاون مع المركز الدولي للقوانين، غير الهادف للربحية
يعمل منتدى البدائل العربي على كتابة تقرير ورصد شهري للتطورات الجارية خلال العام 2010 في منظمتي الجامعة العربية والمؤتمر الإسلامي فيما يخص حرية التنظيم والشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني.

 

دراسة حول آثار خصخصة الخدمات الأساسية و كيفية التشبيك دوليا لمواجهة هذه الآثار (2010):

بالتعاون مع “مركز دعم التقدم”و ” Oxfam/Novib ” , يقوم المنتدى بدراسة عن “خصخصة الخدمات الأساسية”. تهدف الدراسة إلى تقديم رؤية عامة لسياسات النيوليبرالية وتطورها في مجال خصخصة الخدمات بالتحديد المياه والصحة والمعايير العمالية و أثارها في المنطقة العربية. والسياسات المقاومة لهذه العملية وآلياتها المحلية والإقليمية والدولية.

 

-دراسة حول القطاع الثالث في دول المتوسط (2010):

يقوم المنتدى بالشراكة مع “فوندازون روما ترتسو سينور” ومعهد “جاك ماريتان” ببحث بعنوان “منظمات المجتمع المدني في دول المتوسط” وهو عبارة عن دراسة مقارنة للسياق الاجتماعي والاستراتجي لمنظمات المجتمع المدني (القطاع الثالث) لبعض دول البحر المتوسط (الجزائر ومصر ولبنان والمغرب وتركيا).

 

مشروع دراسة “الحركات الاحتجاجية في الوطن العربي”- بالتعاون مع مركز دراسات الوحدة العربية (2009-2010):

من الصعب وصف الحراك الحادث مؤخراً في المنطقة العربية بأنه حركات اجتماعية بالمعنى الصحيح، و لكن يمكن ملاحظة إرهاصات لها في عدة دول عربية، مثل مجموعات مناهضة العولمة في عدة دول، و الحركات الساعية إلى التغيير الديمقراطي، و الحركات العمالية، و حركات مناهضة الغلاء… و التي نشأت جميعها بفعل عدة أسباب منها: الأزمات الاقتصادية و الاجتماعية، المد الديمقراطي المنتشر في العالم ككل، الأزمات التي تعرضت لها المنطقة العربية (كالانتفاضة الفلسطينية 2000، و غزو العراق 2003…)، و غيرها.. و على هذا الأساس نرى أن ما تشهده المنطقة حالياً هو أقرب للحركات الاحتجاجية، تستخدم أدوات تعبر عن رفض الضغوط، و لكنها تأخذ أشكال هادئة و غير منظمة في أحيان كثيرة؛ أي أنه يُمارس في كثير من الأحوال خارج أطر العمل الحزبي أو النقابي المتعارف عليه.
و على هذا الأساس، حاولت هذه الدراسة معرفة ما إن كانت هذه الحركات تشكل نواةً لحركات اجتماعية قد تُحدث تغيير إيجابي في المنطقة، أم أنها مجرد جزء من حالة الفوضى المستهدف وصول المنطقة إليها. و لعدة أسباب، أهمها تطور المجتمع المدني نسبياً و الكثافة و التنوع، تستهدف هذه أربع دول يمثلون مناطق مختلفة من الوطن العربي هم: مصر- لبنان- المغرب- البحرين. الكتاب حاليا تحت الطبع طرف مركز دراسات الوحدة العربية.

 

تأثير السياسات الأمنية للاتحاد الأوروبي على منطقة جنوب المتوسط (يونيه 2010):

قام المنتدى بالتعاون مع مؤسسة CIDOB بعمل دراسة حول كيفية تأثير السياسات الأمنية للاتحاد الأوروبي مع التزامها بالأمن في منطقة جنوب المتوسط، من خلال إجراء دراسة حالة على عدد من دول جنوب المتوسط،، وتولى المنتدى تنفيذ الجزء المتعلق بالدراسة حول مصر. و ذلك من خلال إجراء عدد من المقابلات الشخصية حول الموضوع مع عدد من الأشخاص من خلفيات مختلفة: باحثين و أكاديميين متخصصين، نشطاء مجتمع مدني، ممثلين من وزارة الخارجية المصرية أو وزارات أخرى معنية، بالإضافة إلى ممثلين من المفوضية الأوروبية في مصر، و من سفارات الدول المختلفة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في القاهرة.

 

الشرق الأوسط وسياق جديد للحركات الإسلامية (الملتقى الأول لخبراء مصريون وألمان) مايو 2010:

بالتعاون مع مؤسسة فريدرش ابرت شتيفتونج الألمانية أقام المنتدى أول ملتقى لخبراء ألمان ومصريين في القاهرة لمناقشة الأوضاع السياسية منذ اعتداءات 11 سبتمبر والحديث عن تصورات الإدارة الأمريكية السابقة لتعديل الشرق الأوسط “القديم”، وبناء شرق أوسط جديد خالي من العنف والإرهاب ويعيش في ظل نظم ديمقراطية متوائمة مع الإستراتيجية الكونية الأمريكية وتبادل الآراء حول الأحداث الجارية ( الانتخابات اللبنانية- الصراع بين فتح وحماس- المسألة السودانية- التعبئة السياسية في مصر)

 

الإعلام ما بين الاحتراف والسياسة ما بعد أحداث مباراة مصر والجزائر(فبراير 2010):

أثارت مباراة كرة القدم بين مصر والجزائر حزمة من التداعيات السيكولوجية والسياسية, مما أدى إلى توتر متزايد في العلاقات المتبادلة بين البلدين; وتصاعدت حده السباب والألقاب بين البلدين ليطرح في الأذهان سؤال عن أسباب تسبب مباراة كرة القدم بغض النظر عن أهميتها إلى تصاعد كل هذه الأزمات؟ وكيف نجحت وسائل الإعلام في تعبئة المشاهدين في كلا من البلدين ليتحول تشجيع المنتخب القومي إلى مشهد حرب بين البلدين. وتناولت الأوراق صورة الإعلام الرياضي العربي، الخلفيات السياسية والاجتماعية للأحداث، المشهد الإعلامي في مصر والجزائر وأخيرا شهادات من مواطنون ومثقفون من البلدين لما عايشوه من أحداث خلال الأزمة. وقد أقيمت هذه الورشة بالتعاون مع المعهد المصري الدنمركي للحوار.

Start typing and press Enter to search