شهدت جماعات العنف الديني ثلاثة تحولات كبرى في تاريخها المعاصر بدأت مع التنظيمات الجهادية الكبرى ومرت بعصر الخلايا الصغرى وانتهت بعودة جديدة للتنظيمات التكفيرية الكبرى التي استخدمت وسائل جديدة تختلف عن تلك التي اتبعتها التنظيمات الجهادية الكبرى في سبعينيات القرن الماضي.